هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى صنعاء
.
كان اسمها مها ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة .
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه أحمد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
لا تجد مها إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة أحمد،
و بذلك يكون كلا منهما على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث معه).
أسرة مها كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان أحمد قريبا جدا من أسرة مها . قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا! بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى مها لم يخبروا أجمد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل أحمد بوالدة مها
أحمد:....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى مها بقدومى ، أريد ان افاجأها ".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة مها .
ظن أحمد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من مها الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع أحمد في البكاء)
وقال..... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء أحمد بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف أحمد '. 'انظروا هذه مها ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت .
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت مها الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
انصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
---
--
MTN
تمتلك أفضل شبكة تغطية ...
أينما ذهبت نحن معك
.
كان اسمها مها ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة .
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه أحمد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
لا تجد مها إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة أحمد،
و بذلك يكون كلا منهما على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث معه).
أسرة مها كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان أحمد قريبا جدا من أسرة مها . قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا! بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى مها لم يخبروا أجمد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل أحمد بوالدة مها
أحمد:....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى مها بقدومى ، أريد ان افاجأها ".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة مها .
ظن أحمد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من مها الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع أحمد في البكاء)
وقال..... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء أحمد بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف أحمد '. 'انظروا هذه مها ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت .
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت مها الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
انصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
---
--
MTN
تمتلك أفضل شبكة تغطية ...
أينما ذهبت نحن معك